اعلان

الزواج هو"الحل".. هكذا انتهت أزمة ارتداء شاب "قميص نوم" بالإكراه في المنوفية

قال مصدر مُطلع بمديرية أمن المنوفية، في تصريحات صحفية خاصة لـ "أهل مصر" إن "أزمة" إجبار عدد من أهالي قرية مونسة التابعة لمركز أشمون شابًا بارتداء قميص نوم قد انتهت بـ عقد زواج لـ الشاب والفتاة، أبطال واقعة "الفيديو الجنسي "، مؤكداً علي انعقاد العقد منذ دقايق قليلة.

كان أهالي قرية مونسة أجبروا شاباً على ارتداء "قميص نوم"، وذلك عقابًا له بعد أن أذاع مقطعًا جنسيًا لفتاة في القرية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي

ولقن أهالي القرية ذلك الشباب "علقة موت"، ومن ثم أجبروه على ارتداء القميص تشبهًا بالنساء، وذلك بعد قيامه بنشر فيديو لفتاة تُدعى أ.ر -18 عامًا، انتقامًا من رفض عائلتها طلبه بالزواج منها.

وتلقى الرائد أحمد عبدالمعبود، رئيس مباحث مركز شرطة أشمون، بلاغًا من أحد الأهالي، يُفيد بالواقعة، وانتقل ضباط المباحث إلى القرية، فوجدوا الشاب أ.ن – 18 عامًا، وآثار الضرب المُبرح باديةً عليه، فضبطوه وتحرر محضر بالواقعة، وأُخطرت النيابة لمُباشرة التحقيقات.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً