حالات الخوف والقلق التى تنتاب المنازل بسبب حوادث الخطف المنتشرة والمتكررة، أصبحت عبء نفسي كبير على الأهالى والأبناء، ففي الفترة الأخيرة أزدادت الطرق المبتكرة في خطف الأطفال، ولم يسلم من الأمر أيضًا الكبار، مما أدى لانعدام الشعور بالأمان حتى داخل المنازل.
أحدث طرق خطف الأطفال
تلقت سيدة مكالمة تليفونية وادعى المتصل أنه من وزارة التربية والتعليم، ليطلب من السيدة اسم طفلها بالكامل واسم المدرسة وترك رقم تليفون للتواصل، وعند البحث عن الرقم وجدوا أن المتحدث يدعى محمد عمران ويتحدث من سنترال موجود بجزيرة محمد، واستغل هذه المعلومات ليتقرب من الطفل وتسمح له المدرسة بأخذه.