لا شك أن فارق السن بين الرجل وزوجته عامل أساسي في استقرار أو فشل مسيرة حياتهما، فالقاعدة المعروفة في مجتمعنا الشرقي أن يكبر الرجل امرأته، لكن فريق آخر يرى أن هذه القاعدة تحطمت على سلالم "الحب" الذي يكون بين الشريكين وكلما زاد تغاضى كل طرف عن عيوب الأخر.
وفي الوسط الفني نلاحظ أن قاعدة السن المعروفة محطمة شيء ما فنرى فنانات أزواجهن يصغرن عنهم بكثير "في عمر أبنائهن"، ولكن سرعان ما ينتهي سريعًا هذا الزواج ويلقب بـ"النزوة"، وقلما يستمر لعدة سنوات أو ينحج للأبد.
ونرصد في التقرير التالي أبرز 9 فنانات تزوجن بأزواج بأعمار ابنائهن..
-أحمد سعد وسمية الخشابآخر الحالات كانت زواج الفنانة سمية الخشاب، من المطرب أحمد سعد الذي يصغرها بحوالي 15 عاما، فـ "سمية" تبلغ من العمر 51 عاما، و"سعد" 36 عاما.
-سوسن بدرقالت "سوسن"، إن فارق السن لا يمنع الزواج، فهي متزوجة برجل يصغرها بـ20 عام، وأشارت إلى أن الزواج علاقة خاصة وبها الكثير من التفاهمات.
-غادة عبد الرازق كما تزوجت "عبد الرازق"، من هيثم زينتا مدير الإضاءة بأحد مسلسلاتها يصغرها بـ20 عام، وتعرضت وقتها لإنتقادات قاسية رغم إنها ليست الفنانة الأولى التي تتزوج برجل يصغرها في السن.
-المطربة اللبنانية ألين خلفلم تستفيد "ألين"، من تجربتها السابقة في الارتباط برجل أصغر سنًا منها، قبل أربع سنوات، وأعلنت خطوبتها من ملك جمال العرب السابق أحمد صباغ وهو يصغرها بحوالي 15 عامًا، ولكنه قام بالنصب والاحتيال عليها وأخذ منها مبلغًا كبيرًا قيل إنه مليون دولار، فرفعت دعوى قضائية عليه بعدما انفصلت عنه.
-هيفاء وهبي وتزوجت "هيفاء"، من رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة الذي يصغرها فى السن بعدد من السنوات، وأستغرب البعض هذا الأمر خصوصا أن "أبو هشيمة" من صعيد مصر، وقيل إن والده رفض هذا الزواج، قبل أن ينفصل الاثنان منذ فترة، مع الاحتفاظ بالصداقة التي تجمعهما حتى الآن.
-الفنانة الراحلة صباحكثرت زيجات الفنانة اللبنانية صباح، بشباب أصغر منها، ومنهم فادى لبنان، ملك جمال لبنان وكان يصغرها بـ٢٥ عام، واستمر زواجهما ١٨ سنة، كما أنها تزوجت بشاب يصغرها بـ٤٠ عاما، قبل رحيلها بأشهر أثناء تواجدها بفندق بيروت التي كانت تسكن فيه.
-ليلي غفران أيضًا تزوجت الفنانة المغربية ليلى غفران، من شاب في عمر ابنتها المخرج انس دعية لمدة عامين، وكان يصغرها بـ29 عام.
-مى كسابكما تزوجت الفنانة مي كساب، بمطرب المهرجانات "أوكا" وهو يصغرها بـ10 أعوام، وانقسم جمهورهما ما بين المؤيد والمعارض.