اعترفت شركة متخصصة فى الألعاب الجنسية بالتجسس على المستخدمين، وتسجيل بياناتهم سرا، جنبا إلى جنب تفاصيل استخدامهم لألعابها الجنسية دون علمهم.
ووفقا لموقع "إندبندنت" البريطانى، وألقت شركة لوفنز اللوم على عيب بالبرمجيات الثانوية، بعد أن اكتشف المستخدمين أن التطبيق المرتبط باللعبة الجنسية الخاصة بالشركة، يسجل ملفات الصوت ويخزنها على هاتفه.
وكتب المستخدم مؤكدا أن التطبيق المخصص للتحكم فى اللعبة الجنسية عن بعد، يسجل كل ما يحدث عند تشغيل اللعبة، بعد اكتشافه لملف صوتى عن طريق الصدفة بهاتفه الذكى، أثناء إجراءه تغييره لبعض الإعدادات بهاتفه، استعدادا للقيام بتعيين وضع المصنع.