أعلنت "المعارضة السورية"، في اجتماعها بالعاصمة السعودية الرياض، بالحفاظ على مؤسسات الدولة السورية، وتعهدت بإعادة تشكيل وتأهيل المؤسسات الأمنية والعسكرية في سوريا، كما تم الاتفاق على مغادرة الرئيس بشار الأسد عند بداية المرحلة الانتقالية.
وأكد البيان على أن المجتمعين يرفضون التدخلات الإقليمية والدولية خاصة الدور الإيراني في "زعزعة أمن واستقرار المنطقة".