وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، بصرف تعويض 200 ألف جنيه لأسرة كل شهيد، و50 ألفا لأسر المصابين، بحادث تفجير مسجد الروضة، والذى راح ضحيته 235 شهيدا و130 مصابا حتى الأن.
جاء ذلك فى نبأ عاجل بثته فضائية "إكسترا نيوز"
وفجر مجهولون قبل قليل، مسجد الروضة بمنطقة الروضة غرب العريش.
وقالت المصادر، إن مجهولين قاموا بزرع عبوة ناسفة في مسجد أن الروضة، أثناء أداء المصلين صلاة الجمعة، ما أسفر عن مصرع وإصابة العديد من المصلين.
وتم نقل القتلى والمصابين إلى مستشفى بئر العبد المركزي، فيما أفادت مصادر طبية بشمال سيناء، أن الحصيلة الأولية في تفجير مسجد الروضة غرب العريش، بلغ 50 ما بين قتيل وجريح.
وقالت المصادر الطبية، أنه تم رفع درجة الاستعداد فى مستشفى بئر العبد المركزى لاستقبال القتلى والجرحى، وعمل اللازم.
ونقلت سيارات الإسعاف القتلى والمصابين إلى مستشفى بئر العبد، وأفاد مصدر أمني، أن رجال المفرقعات انتقلوا إلى موقع انفجار مسجد الروضة بالعريش.
وبحسب مصادر قبلية، فإن المسجد الذي تم استهدافه، تابعًا للطريقة "الجريرية" إحدى الطرق الصوفية داخل قرية الروضة غرب مدينة العريش.
ووفق للمصادر القبلية، فإن منطقة الروضة هي معقل للصوفيين والطرق الصوفية، والتي تعتبرها الجماعات الإرهابية في سيناء "كافرة" ويجب قتالهم، وفق لعقيدتهم الباطلة.
وذكرت المصادر أن عبوة ناسفة انفجرت أثناء خروج المصلين من الصلاة، أتبعها إطلاق رصاص من كل جانب على من حاول الفرار من الانفجار.
وتعرضت سيارات الإسعاف التى تنقل مصابى مسجد الروضة بالعريش إلى هجوم إرهابى، واستهدافها بإطلاق النار عليها من قبل الإرهابيين خلال نقل المصابين، حسبما قال أحمد الأنصارى، رئيس هيئة الإسعاف، لقناة "إكسترا نيوز".
وعقد الرئيس عبد الفتاح السيسي اجتماعا باللجنة الأمنية لبحث تداعيات حادث تفجير مسجد بالعريش، فى أول إجراء من الرئيس بعد حادث العريش، فيما يتابع القائم بأعمال رئيس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي تداعيات تفجير مسجد بالعريش.
وتم نقل القتلى والمصابين إلى مستشفى بئر العبد المركزي، فيما أفادت مصادر طبية بشمال سيناء، أن الحصيلة الأولية في تفجير مسجد الروضة غرب العريش، بلغ 50 ما بين قتيل وجريح.
وقالت المصادر الطبية، أنه تم رفع درجة الاستعداد فى مستشفى بئر العبد المركزى لاستقبال القتلى والجرحى، وعمل اللازم.
وبحسب مصادر قبلية، فإن المسجد الذي تم استهدافه، تابعًا للطريقة "الجريرية" إحدى الطرق الصوفية داخل قرية الروضة غرب مدينة العريش.
ووفق للمصادر القبلية، فإن منطقة الروضة هي معقل للصوفيين والطرق الصوفية، والتي تعتبرها الجماعات الإرهابية في سيناء "كافرة" ويجب قتالهم، وفق لعقيدتهم الباطلة.
وذكرت المصادر أن عبوة ناسفة انفجرت أثناء خروج المصلين من الصلاة، أتبعها إطلاق رصاص من كل جانب على من حاول الفرار من الانفجار.
وتعرضت سيارات الإسعاف التى تنقل مصابى مسجد الروضة بالعريش إلى هجوم إرهابى، واستهدافها بإطلاق النار عليها من قبل الإرهابيين خلال نقل المصابين، حسبما قال أحمد الأنصارى، رئيس هيئة الإسعاف، لقناة "إكسترا نيوز".
وأدان مجلس الوزراء الهجوم الإرهابي الغاشم الذي وقع منذ قليل، على مسجد الروضة بالعريش، ونعى الدكتور مصطفي مدبولي القائم باعمال رئيس الوزراء ضحايا هذا الهجوم الإرهابي داعيا الله أن يتغمدهم بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، ومتمنيا للمصابين الشفاء