رغم مخاطر الألعاب الإلكترونية على الأطفال التي يحذر منها الخبراء والأطباء على السواء، نجد بعضها ربما يكون عاملا مساعدا في تنمية قدراتهم الذهنية، مما يجعل الآباء بحاجة إلى توفيرها لأبنائهم مع مراعاة المرحلة العمرية المناسبة لكل لعبة.
لعبة oliba:
وهي لعبة على هيئة أرنب تسلي الأطفال حتى عمر 12 عاما، كما تسرد عليهم القصص، وعند ضياعها يمكنها تنبيه مستخدميها، بواسطة التطبيق الخاص بها أنها مفقودة على بعد أقدام فقط.