قام الطالب الهولندي فرانك كولكمان، الذي تخرج من الكلية الملكية للفنون في لندن عام 2015، بتصميم جهاز يحاكي تجربة الموت، باستخدام الواقع الافتراضي.
ويهدف هذا الجهاز إلى الإحساس بتجربة الموت ومواجهته من خلال الشعور بالموقف، مما يقلل تجربة الصدمة من الواقع الحقيقي.
ويعمل الجهاز، بوقوف المرضى أمام رأس روبوتية جُهزت بكاميرا ثلاثية الأبعاد في كل عين، حيث تم تثبيت الجهاز على مسار يتحرك إلى الأمام والخلف، ممكنًا المستخدم من مشاهدة نفسه وهو يبتعد عن جسده من خلال نظارة الواقع الافتراضي.