صرح طارق عامر، محافظ البنك المركزي، أن هناك دراسة لإنشاء عملة موحدة في إفريقيا، وسياسات موحدة عبر إجراءات طويلة الأمد، مؤكدًا أنه تم التواصل مع البلدان المختلفة على المستوى الإفريقي من خلال الرغبة والقدرة على توفير المعلومات ومعرفة مطالب الأسواق الإفريقية.
وأضاف "عامر"، أن مصر أصبحت مفتوحة للجميع والاستثمار له دور في تقدم حجم الصادرات المصرية، مشيرًا إلى أن هناك إجراءات جادة لدعمها، بالإضافة لتقوية العملة المصرية لمواجهة التضخم.
وأشار "عامر"، إلى أن البنك المركزى ألزم البنوك بتوجيه 20% من محفظتها لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، مؤكدًا على أن البنوك أصبحت حاليًا مطالبة أمام "المركزي" بوضع خطة لدعم هياكل تلك المشروعات خلال الفترة الراهنة.