ملخص الحلقة 98 من مسلسل أرطغرل

توغورت يصرخ على ارطغرل ثم يسقط أرضا ويكتشف ارطغرل أنه تعرض للتسمم ثم تذهب حليمة إلى الخيمة لتجد أصلهان غائبة عن الوعي وتسممت هي أيضا، ثم يطلب ارطغرل من بهادير أن يذهب من أمامه كي لا يرى غضبه.

محارب الأمير سعد الدين ينتظر اسماء بعد أن قامت بتسميم اصليهان وتورغورت لكي يقتلها.

ارطغرل يحضر رجاله الى الخيمة كي يطلب منهم تأجيل القلعة حتى يطمئن على اصليهان وتورغوت ويطلب منهم أن يجدوا من قام بهذه الفعلة ومن أمره بذلك.

ارطغرل يشك في بهادير والامير سعد الدين.

الطبيب ارتوك يطلب من مساعده الذهاب إلى القبيلة ليجلب حقيبة الادوية ليعالج اصليهان وتورغورت.

بهادير يقلق بسبب طرد ارطغرل له من الخيمة ويشك في أن من قام بتسميم اصليهان وتورغورت يريد أن يورطه في هذا الأمر لانه يعلم بسوء العلاقة بينهم.

أصليهان تطلب من حليمة وامها أن تسامحاها.

ارطغرل يتعهد لأصليهان بأن سوف يجد علاج هذا السم، وترد عليه اصليهان بأنه لا تخاف الموت وإنما هي قلقة على القبيلة بأن تقع في يد الثعالب أو أن يترك أرطغرل القبيلة للسيد بهادير.

الأمير سعد الدين يعلم بأن اسماء قد نجت في مهمتها وان اصليهان وتورغورت في مرحلة الموت، ويأمر بقتلها كي لا يعرف ارطغرل بالحقيقة.

ارطغرل يستجوب خدام الخيمة، ومن بينهم اسماء ثم تنهار امامه وتطلب منه ان يأخذ بحق اصلهان، ومن خلال حديثها يكتشف أنها من وضعت السم لأصلهان ثم يتركها تذهب إلى خيمته ويطلب من باسمي أن يراقبها حتى يصل لمن أمرها بوضع السم.

ارطغرل يفصح لأمه عن شخصية من وضع السم وهي اسماء.

السيدة كارجا تطلب من بهادير أن يترك الخيمة ويهرب قبل أن يقتله ارطغرل ولكنه يرفض، لانه لا يخاف من أحد.

جنود ارطغرل يذهبون إلى خيمة بهادير لكي يجلبوه إلى ارطغرل ولكنه يرفض ثم يقوموا بالسيطرة على حراسه وتهديه بأن يلتزم بأوامر ارطغرل.

لقطات مؤثرة داخل خيمة أصليهان وارطغرل يطلب المدد من الله ليساعده كي يجد الترياق.

جنود ارطغرل يقوموا بتقييد حراس بهادير امام عينه.

ارطغرل يواجه بهادير ويتهمه بتسميم اصليهان وتوغورت، وأيضا يعلم بما اتفق عليه مع الامير سعد الدين كي يوليه قيادة قبيلة تشافدار، فيما رد عليه بهادير بأن إن اراد قتلهم فسوف يقتلهم بسيفه كرجل ولكنه لم يفعل ذلك وأيضا أنه يعلم بأن ارطغرل يريد أن يولي تورغورت قيادة قبيلة تشافدار وأن ينفيه مثل ابنه.

اريس يعلم بما حدث لأصليهان وتورغورت ويغضب لأن هذا سوف يثير غضب ارطغرل ضده.

بامسي يتعقب اسماء ليعرف من حرضها على وضع السم، ثم تقتل أسماء ويقوم بمهجمة القاتل ولكن يقوم رجال سعد الدين بمهاجمته وضرب قاتل أسماء بالسهام حتى لا يكتشف باسمي امرهم.

ارتوك يحاول ان يجد الترياق لعلاج اصليهان وتورغورت.

باسمي يذهب بقاتل أسماء إلى ارطغرل.

ارطغرل يقوم بضرب بهادير عقب علمه بأن بألميش الذي قدم مع قبيلته هو من قام بقتل أسماء.

اريس يصل إلى مخيم ارطغرل.

يقابل اريس ارطغرل ويقدم له المساعده ويدله على من صنع السم ويصف مكانه ويشكر ارطغرل اريس على المساعدة.

سعد الدين يتحدث مع محاره حول موت اصليهان وتورغورت وعدم تمكن ارطغرل من ايجاد العلاج.

سعد الدين يامر بقتل القس صانع السم.

يذهب ارطغرل الى مغارة صانع السم ولكن يجده مقتولا، ويستطيع الطبيب ارتوك أن يعرف السم ويصنع العلاج.

يغادر ارطغرل بالعلاج ليستطيع أن يساعد اصليهان وتورغورت.

يقوم الطبيب ارتوك بتفقد المغارة لكي يكتشف ما فيها ويأخذ ما ينقصه من أعشاب.

يكتشف الطبيب أرتوك عشب ويتذكر مقتل السلطان ويسرع إلى المخيم كي لا تحدث كارثة.

يصل أرطغرل إلى الخيمة في الوقت المناسب ويستطيع أن يعطي الترياق لأصليهان وتورغورت.

ارطغرل وتورغورت يستعدا للإنتقام من بهادير وقطع رأسه.

يدخل الطبيب ارتوك على أرطغرل ويطلب منه ألا يقتل بهادير ثم يحدثه أن بهادير برئ وليس له علاقة بواقعة السم وأن من قام بإعطاء الأمر لأسماء لكي تضع السم هو من قتل السلطان ويفكر بالأمير سعد الدين.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً