التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأحد، ماركو مينيتي وزير الداخلية الإيطالي، نائب رئيس الوزراء، حيث تعد أول زيارة لمسئول إيطالي، عقب تجاوز أزمة مقتل الطالب، جوليو ريجيني.
وتشهد العلاقات المصرية الإيطالية، خلال الفترة المقبلة، تطورًا كبيرًا، في ضوء تجاوز أزمة الباحث جوليو ريجيني، وتفاهم الجانب الإيطالي للإجراءات التي اتخذتها السلطات المصرية في التحقيق بشأن هذا الحادث.
وأكد الرئيس السيسي أنه حريص على التوصل للحقيقة كاملة، في موضوع المواطن الإيطالي جوليو ريجيني، وحرص الدولة المصرية على تقديم المتهمين فى قضية مقتل ريجيني إلى العدالة.