بعد قرار الرئيس الأمريكى "دونالد ترامب" المشئوم، واعترافه بأن القدس عاصمة إسرائيل، لا زالت إسرائيل تستخدم أساليبها القذرة، من أجل تهويد القدس عامة، والمسجد الأقصى خاصة، وذلك من خلال استعمال الأحماض الكيماوية من أجل توسيع المعبد اليهودي الذين قاموا بإنشائه أسفل حائط البراق غربى المسجد الأقصى، فضلا عن كافة الأساليب الأخرى.
فى هذا التقرير ترصد أهل مصر أبرز 10 معلومات عن المعبد الذي تم بناءه أسفل مسجد الأقصي..
1 - يوجد المعبد تحت حائط البراق غرب المسجد الأقصى.
2-تم بناء المعبد منذ 12 عامًا تقريبا، تقوم على تدعيم وبناء المعبد والحفريات الأثريه.
3 – المعبد عبارة عن قناطر واسعة، وأقواس، وفناء كبير، وعلى دريقة البناء المعمارى الأسلامى ذات الطابع متميز.
4- يبلغ طوله حوالى خمسين مترًا، وارتفاعه نحو 15 مترًا، وعرضة 10 أمتار.
5- يحتوي على شبكات انارة ومكيفات فى كل زواياه، بالإضافة إلى وجود خزانتين واحدة صغيرة وأخرى كبيرة.
6- المعبد على شكل كنيس يهودي، والدليل وجود الكتب الدينية اليهودية حول المكان.
7- يوجد به عشرات من المقاعد الزجاجية موضوعة على مدخل المعبد.
9- كما يوجد به "الخزانة المقدسة" المنقوش عليها بالأحرف البارزه والكتابه العبرية.
10- لا زال اليهود يستخدمون الـحوامض الكيماوية بوضعها على الصخور لكى يتم تفتيتها، من أجل توزيع المسجد.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
