تعددت الجرائم ولكن العقاب واحد، المتهمة باعت جسدها من أجل حفنه من المال، ومن أجل قضاء ليله من الرومانسية،كان يلجأ لها فى غياب زوجته، وعندما اختلفوا قام بفضح صورها،فانتقمت منه فى طفله بعد ان استسلم لشهواته ونزواته الدنيئة.
وفى أحد الاحياء فى مدينة الطالبية استيقظ الاهالى على صراخ أحد الجيران، تجمع الجيران وصعدوا الى الشقة، لمعرفة ماذا حدث، فوجئ بعدم وجود طفله الصغير، محاولا استرجاع ذاكرته عما فعله.
تعرف سائق على ممرضه منذ سنوات أثناء القيام بتوصيلها، وبعدما سارت بينهما صداقة، طلب منها قضاء ليله حمراء من أجل اشباع نزواته وشهواته بعد ما تأكد منها أنها تريد التردد على شقته الزوجية، المتهمه لم تتردد لحظه فى ما طلب منه السائق، علمت بمواعيد غياب زوجته، لم تصمت المجرمه عما تفعل وعما يطلب منها السائق، أثناء فعلته الدنيئة كان يصورها صور فاضحة واحتفظ به لنفسه، علمت بوجود صور معه، وطلبت منها انهاء علاقتهم الاثمة رفض العشيق وهددها بفضح أمرها.
لم تصمت المتهمه عن تدبير حيله أخرى للتخلص من صورها المتواجده معه، طلبت منه اعطائها الصور ولكن كان رده أنه أثر على رفضه إلا بشرط مقابلته فى شقته،لقضاء ليله حمراء، وبعد قضاء الليله طلبت منه صورها لكنها اثر على رفضه مرة أخرى
وفى يوم من الايام تقدم رجلا وطلب منها الزواج عرفيا فوافقته، بشرط أن يأخذ صور المتهمة الفاضحة من عشيقها، لم يتردد العريس على طلبها، واتفقا فيما بينهما على أن تتوجه المتهمة الى العشيق وبترتيب من الزوج المخدوع، اتفقا على الانتقام منه.
دبر الزوج المخدوع خطته وعزوا النيه على الانتقام من العشيق، اتصلت على العشيق وطلبت منه مقابلته من أجل قضاء ليله لم يصمت فوافقها وطلب منها الحضور الى شقته حضرت العشيقة الى المسكن ومعها كل مايلزم الليله من من حلوى ومشروبات، وضعت ماده مخدره فى الحلوى ولكن الصدمه بأنها وجدت طفله الصغير معه، وعندما طلبت منه اخراجه رفض وقال أنه سيدخل غرفته وينام أكل الطفل والعشيق الحلوى التى بها مادة مخدرة حتى ناما، حاولت العشيقه البحث فى هاتفه عن صورها الفاضحة، وفى ذات الوقت حضر الزوج الى الشقه وبحضوره استيقظ الطفل الذى استغاث من وجدهما، حاول المتهم الثانى كتم أنفاسه خشية من فضح أمرهما فلفظت روحه فى يده وحاول التخلص منه.