تراجعت الأسهم الأوروبية بعد مكاسب استمرت أسبوعين، حيث كانت الأسهم المرتبطة بالدورات الاقتصادية من بين أكبر الخاسرين، بينما استمر تركيز المستثمرين على أنشطة الاندماج، وارتفعت أسهم بعض الشركات المنافسة لكاريليون، بعدما انهارت شركة الإنشاءات وخدمات الدعم التي تواجه صعوبات منذ فترة طويلة، حيث رفضت البنوك إقراضها أي أموال جديدة.
وقفز سهم سيركو 7.3%، بينما ارتفع سهم إنترسيرف 2% وسهم كير جروب 3.5 في المئة، لكن سهم بالفور بيتي تراجع 3.3 في المئة، وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضا 0.2 في المئة، بينما استقر مؤشر ستوكس 50 للأسهم القيادية في منطقة اليورو دون تغير يذكر.