اعلان

وراء كل رجل محبوس امرأة.. زوجة محافظ المنوفية الثانية سلمته للرقابة الإدارية.. "المرأة الشيطانية" حبست زوجها من أجل خيانتها مع جارها.. وأخرى لاستبدال غرفة السفرة

لم يعلم الزوج بمفاجئات تحدث له من زوجته رغم العشرة الدائمة، بينهم لم يتخيل أن مصيره يكون خلف القطبان، والسبب وراء هذا زوجته، فعندما تشعر المرأة بالخيانه لم تتخيل أمامها شيء سوى الانتقام.

"مرات المحافظ تنتقم منه بحبسه"

ألقت جهاز الرقابة الإدارية في مصر عن العديد من وقائع الفساد المتورط فيها محافظ المنوفية، هشام عبد الباسط، بعدما قام أحد العاملين السابقين بتقديم بلاغ ضده ويتم تسجيل المكالمات الهاتفية التي تمت بينه بين اثنين من رجال الأعمال المتورطين أيضا في القضية.

وتردد أن الزوجة الثانية للمحافظ، التي تعمل بهيئة الرقابة الإدارية، لعبت دورًا كبيرًا أيضا في الإيقاع به، بعدما تزوَّج عليها من زوجة ثالثة، منذ نحو 5 أشهر، حيث أدلت بمعلومات تفيد تورط زوجها المحافظ في قضايا فساد.

وأخبرت رجال الرقابة الإدارية بتحركاته وخطوط سيره، وظلت على هذا الوضع طيلة الأربعة أشهر الماضية، حتى سقط أخيرًا في قبضة الجهاز الرقابي.

وتم ضبط المحافظ أثناء استقلاله سيارته، خلال عودته من مدينة السادات بعد انتهائه من زيارة تفقدية للمدينة، وضع خلالها اللمسات الأخيرة قبل زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للمنوفية، المقررة لها اليوم الإثنين.

وكشفت المصادر أن المحافظ تلقى رشوه مالية قدرها 2 مليون جنيه مقابل تخصيص قطعة أرض لرجل الأعمال الذي ألقي القبض عليه في القضية.

محافظ المنوفية بدأ حياته الوظيفية كموظف صغير في ديوان عام محافظة المنيا جنوب مصر، وعقب حصوله على الدكتوراه ترقى في المناصب بديوان المحافظة وأصبح من المقربين لمحافظ الإقليم الأسبق اللواء حسن حميدة، ثم تم تعيينه رئيسا لمدينة السادات وبعدها تمَّ تعيينه محافظا للمنوفية.

وجاء ذلك قبل ساعات من أول زيارة للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لمحافظة المنوفية، حيث سيفتتح خلال زيارته عددا من المشروعات بالمحافظة أبرزها المستشفى العسكري في شبين الكوم، ومدرسة فندقية حديثة في قويسنا، إلى جانب تفقد عدد من المصانع بمدينة السادات.

تسجن زوجها وتتزوج عشيقها

لم يكن يتخيل"مصطفى.ا"، أن يكون مصيره السجن بعد 19 سنة جواز على يد زوجته، فالزوجة اللعوبة لجأت إلى الفيس بديلًا ونسج الشيطان خيوطًا للارتماء فى أحضان جارها والذي يكبر طفلها بـ3 سنوات.

قول الزوج، أمام محكمة الأسرة لم تكتف الزوجة بالخيانة خططت لوضعي فى السجن حتى تحصل على الطلاق للضرر وتسرق ممتلكاتي.

يروى الزوج، ردًا على دعوى أمام محكمة الأسرة بأكتوبر: زوجتى ظهرت على حقيقتها بعد 19 سنة من الجواز،"البداية كانت عندما لاحظت اهتمام زوجتى المبالغ فيه بالـ"فيس بوك" والـ"واتس آب" 24 ساعة، وهجرها الحديث معى، ومن هنا بدأت علاقتها مع جارى "حسن" التى ظننتها صداقة وأمومة بحكم صغر سنه، حيث يكبر أحمد ابنى بـ3 سنوات، ولكن مع الأيام اكتشفت أنهما على علاقة جسدية".

وتابع: "وتخلصت منى بتهمة زور بمحاولة ضربها والتخلص منها، وحكم علىَّ بـ3 سنوات وسرقت كل ممتلكاتى وطلقتنى طلاق الضرر، وتزوجت عرفيًا من شاب بعمر أبنائها، وأجبرت ابنى الأكبر وبناتى الاثنين على العيش معه".

وأكمل مصطفى: "دمرت مستقبل أولادى عندما رأوا والدتهم تعيش مع شاب فى عمرهم وعلموا بخيانتها لى، وعندما تركوها حرمتهم من أموالى التى سرقتها منى وطردتهم للشارع، وعندما حصلت على البراءة بعد استئناف الحكم أقامت ضدى عدة دعاوى لتجبرنى على الإنفاق عليها وزوجها أمام محكمة أسرة أكتوبر".

ظنت رباب أن هروبها مع حبيبها السائق سيفتح لها أبواب السعادة، تعرفت عليه على «فيس بوك»، ووعدها بالزواج فوثقت به، وسافرت إلى الإسكندرية للقائه، إلا أنه سلبها أعز ما تملك، وأقنعها أنه سيتزوجها، وعرّفها إلى أسرته، لكن كان الزواج على يد مأذون مزيف، حملت منه بطفلها الأول، فقرر عدم الاعتراف بالطفل، لأنه «ابن حرام»، وألقاها فى الشارع تواجه مصيرها مع طفل لم ير النور بعد، لتعود إلى أسرتها منكسرة، وتذهب للمحكمة وتطلب إثبات حقها.

حبست زوجها لاستبداله غرفة السفرة

لم يكن يعلم الزوج أن المفاجأة التى يعدها لزوجته عندما غير غرفة السفرة ستقلب عليه شرًا، وأن زوجته تتحين اللحظة المناسبة لتتربص به وتنتقم منه، بعد زواج دام بينهما عامين، حدثت فيهما خلافات عادية مثل أى زوجين.

يحكى الزوج "مصطفى.خ.غ"، الصادر بحقه حكم حبس 3 سنوات من محكمة إمبابة، بعد اتهامه بتبديد منقولات زوجته، قصته، قائلًا: "وقعت فى حبها طوال دراستنا الجامعية، وتقدمت لخطبتها ولكن واجهت رفض أهلها بسبب أننى ما زلت طالبًا وتمت خطبتها لآخر، فقررت السفر للخارج وعملت مع عمى فى مطعم يمتلكه فى الولايات المتحدة الأمريكية، وكنت أعود فقط فى فترة الامتحانات حتى أنهيت دراستى وتخرجت بتقدير جيد.

وتابع الزوج: هناك تزوجت من أمريكية للحصول على الجنسية ونجحت بعد مرور المدة القانونية اللازمة، وأصبحت قادرًا على تأسيس منزلى وعملى المستقل وبدأت رحلة كفاحى، وعدت لمصر أجازة، ورأيت "سمر" مرة أخرى وعندها علمت بتحسن دخلى قررت فسخ خطبتها وصارحتنى بحبها، وبسبب تعلقى بها وافقت رغم شعورى بأن الطمع هو ما دفعها للرجوع لى".

وأكد مصطفى: تزوجنا ولكن بسبب زواجى الذى ما زال قائمًا بأمريكا لم أستطع أخذها معى، فكنت أعمل هناك وأعود أجازات سنوية، وهى لم يكن لديها مانع بسبب الأموال التى كانت تأخذها مكافأة على تحمل الوضع لحين سفرها معى هناك بشكل نهائى.

وقص الزوج: "خلال عامين زواجًا كانت قد نفذت منى ممتلكاتى وأموالى بسبب كثرة طلباتها وأهلها وسرقتهم أموالى دون حياء، وحدثت مشكلة معى بمكان إقامتى بأمريكا، فقررت العودة بشكل مؤقت حتى تسوية الخلاف القانونى، ورأيت وقتها الوجه الحقيقى من زوجتى".

وأشار الزوج: "عندما نفذ المال وأصبحت خزينة فارغة، علا صوت زوجتى وساءت ألفاظها وزاد عنفها، وطلبت منى تجديد أثاث المنزل رغم علمها بظروفى الصعبة، فاستدنت من أهلى وقمت بشراء غرفة سفرة جديدة لها بعد أن اختارتها وتعدت قيمتها 67 ألف جنيه، وأرسلت القديمة والتى لم يمضى وقتًا على شرائها لوالدتى، وعندما علمت ثارت بسبب رغبتها فى منحى لأهلها.

وتابع: "نشب خلاف بيننا وتركت المنزل، وبعد مرور أسبوع فوجئت بسرقتها لمحتويات الشقة، واتهامى فى بلاغ رسمى بتبديدى لمنقولاتها وتحولت إلى جنحة تم الحكم فيها بـ3 سنوات ضدى".

وأكد الزوج: تساومنى بدفع مبالغ مالية وتسجيل شقتى باسمها حتى تعتقنى، فهى تريد أن تخلص منى، ولكن دون خ

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً