سادت حالة من الغضب بين أهالي قحافة، بسبب تجاهل الوحدة المحلية للمدينة للشكاوى المقدمة من المواطنين، بسبب وجود مقلب للقمامة أمام بوابة مدرسة قحافة الابتدائية، فضلا عن وجود أكوام أخرى أمام مركز شباب مدينة قحافة المقابل للمدرسة، مما أثار الغضب لدى الأهالي والطلاب.
وقال محمد سعيد، أحد شباب القرية، إننا نعانى هذه المشكلة منذ أكثر من عام وسط تخاذل المسئولين وعدم تحرك أحد رغم المطالبات اليومية بحل الأزمة.
وأضاف سعيد، أن مسئولى الوحدة المحلية، حرقوا القمامة أمام أعين الجميع، غير مكترثين بما تسببه من أمراض، بالإضافة إلى انتشار الأوبئة نتيجة تراكمها.