بعد حكم سابق بالسجن 175 عاما، نال الطبيب السابق لمنتخب الجمباز الأمريكي لاري نصار، حكما جديدا بالسجن ما بين 40 و125 عاما إضافية، في اتهامات تتعلق بالتحرش الجنسي.
وأدت القضية ضد نصار إلى فتح عدة تحقيقات في السبب وراء تقاعس اللجنة الأولمبية الأميركية وجامعة ولاية ميشيجان، حيث كان يعمل نصار، عن التحقيق في شكاوى بشأنه تعود لسنوات.
ويقضي نصار أيضا حكما بالسجن لإدانته باتهامات بشأن مواد إباحية متعلقة بالأطفال، وأقر بالذنب في مجموعتين من الاتهامات بالتحرش في مقاطعتي إينجام وإيتون في ولاية ميشيغن، وتعين إصدار الأحكام ضده في كل قضية.