فضيحة من العيار الثقيل تعرض لها الفنان التركي الاصل بعد رصده بمجموعة من الصور وهو في علاقة غرامية مع إبنة أخيه، وبالتالي تم توجيه تهمة "زنا المحارم" له.
وتسببت القضية في وضع الممثل التركي "مراد باش أوغلو" حواجز حديد امام منزله، بسبب تعرضه الدائم منذ انتشار الفضحية لمضايقات المارة الذين يقفون امام المنزل ويحاولون التلصّص لمعرفة ما يدور داخله، فيما تزال قضيته في المحاكم.
وكان مراد قرر الهجرة الى ألمانيا بعد الفضحية المدوية التي تعرض لها، ولكن بسبب عدم صدور حكم حتى الان لم يستطع مغادرة البلاد وبالتالي تم تعليق طلبه إلى أجل غير مسمى.