ارتفعت نسبة شفاء حالات مرض سرطان الثدي التي اكتشفت مبكرًا، وعلى الجانب الآخر يمثل التأخر في اكتشاف المرض سببًا لضياع فرص ذهبية لإنقاذ حياة المريضات به، لذلك فالفحص الطبي الدوري مهم لكل سيدة وفتاة وخاصة لكل سيدة تخطت الأربعين عامًا.
-الشعور بأن بشرة الثدي أكثر سمكًا وتجعيدًا مما قبل، أشبه بقشرة البرتقال الخشنة.
-تغير شكل والثدي واحمرار لونه وظهور نتوءات (كتل) به، حتى إن لم تشعر المرأة بوجع فإن أي تغير في حجم أو لون الثدي مصاحب له احمرار وتورم يستدعي الفحص الطبي مباشرة.
-اختفاء بروز حلمة الثدي للداخل، حيث إن 7% من النساء اللائي تم تشخيصهن بسرطان الثدي عانين من هذا الأمر، إذ يبدأ بتورم الحلمة ثم انقلابها للداخل مع بعض الألم وتغير شكلها.
-خروج سوائل من حلمة الثدي (سيلان أو إفرازات) دون الضغط عليها، خاصة إذا كانت دماءً ومن ثدي واحد دون الآخر، وهنا يجب زيارة الطبيب على الفور للفحص.