قصة جريئة ومحزنة عرضتها الإعلامية "ريما مكتبي في" حلقة من برنامجها للنشر على فضائية الجديد، وهي قصة الفتاة اللبنانية التي اضطرتها الظروف للزواج في عمر 11 عاما وانجابها لطفلها الاول وهي بالثانية عشر من عمرها فقط.
ولأنها كانت نزيلة دار للأيتام منذ كانت تبلغ 6 اشهر فقط اضطرتها الظروف للزواج المبكر، ولكنها بسبب سوء المعاملة هربت ولم تحتمل لتقيم علاقات غير شرعية وتنجب طفلها الثاني بعمر 15 عاما.
وقالت الفتاة أنها حاليا بعمر 21 عاما وتحمل طفلها الثالث من علاقة غير شرعية ايضا، لأنها لا تعرف ماذا تفعل وتضطر للبقاء بالشوارع وتتعرض للاغتصاب بلا معين لها او مأوى.