حذّر خبراء في مجال الصحة من السمنة، حيث أنها قد تكون الآفة الجديدة التي تتغلب مخاطرها على مخاطر التدخين، حيث كشفت الأبحاث الجديدة أنه مع انخفاض معدلات التدخين وارتفاع مستويات السمنة، قد تصبح البدانة أكبر مسبب للسرطان مقارنة مع التدخين.
ووفقاً لما نشره موقع سكاي نيوز البريطاني، فهناك دراسة أجريت في أنجلترا، صنفت أسباب السرطان كالتالي : التدخين والوزن الزائد والتعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية وشرب الكحول وتناول كميات قليلة من الألياف وتلوث الهواء الخارجي.
ووجد الخبراء أن ما يناهز 40 في المئة من حالات السرطان يمكن تجنبها من خلال إجراء بعض التغييرات على نمط حياة الإنسان، مثل الإقلاع عن التدخين ونقص الوزن.