قالت الدكتورة عزة حامد زيان، استشاري العلاقات الاجتماعية، إن هناك خمسة ألعاب خطيرة للغايا، ويمكن أن تسمي بألعاب الموت، محذة من لعبة الحوت الأزرق، مريم، وبوكيمون، وتشارلي، وجنينة النار.
وطالبت استشاري العلاقات الاجتماعية، خلال حوارها ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، المواطنين بمراقبة هواتف أبنائهم للتأكد من عدم وجود الألعاب الخطيرة على هواتفهم، مشيرة إلى أن هناك 130 حالة إنتحار بسبب الألعاب المدمرة
وأوضحت، عزة زيان، أن الأشخاص الذين يصنعون تلك الألعاب الخطيرة يستخدمون علمهم في تدمير البشر، ويبررون ذلك بانهم يقوموا بالقضاء على الأشخاص ضعفاء الشخصية.