"طرد أخويا من بيته ".. بهذه الكلمات بدأت بها "شهد" مستهل حديثها قائلةً "أنا إمرأه صعيدية تزوجت وأنا عمري لا يتعدي السابعة عشر سنة، كنت صغيره جدًا ولا أعرف عن الزواج والمسولية شيء.
وأضافت الزوجة: تركت أهلي في الصعيد، وحضرت معه في القاهرة لأكون بجانبه، وأراعي متطلباته عشت معه 15سنة حرمان بمعني الكلمة كل همه أن يضع القرش على القرش، ولا يهمه أمر أحد عشت معه طوال هذه السنوات في حرمان مستمر.
واستكملت شهد: بدأ يعمل في التجارة واشتري أكثر من منزل، ومن هنا انقلبت أحواله لإهانه وشتائم طوال الوقت، وعندما حضر شقيقي ليعمل في القاهرة، استضفته ببيتي، وطلبت من زوجي بأن يعيطه شقة في المنزل يسكنها حتي تنصل أحواله لكنه رفض، وطرد أخي من المنزل، وحينها جن جنوني، وتشاجرت معه فانهال على بالضرب، وطردني من منزله أنا وابناءه، وأنا حاليا أعيش في شقة شقيقتي منذ اربع شهور.
تضيف لم يسال عننا مطلقًا، لذلك لجات لرفع دعوي نفقة، ضده تحمل رقم 5309 لسنة 2018.