نقل موقع "بارانورمال جايد" الأمريكي عن تقدم عمر الأشياء المادية، فتظهر التصدعات والتقشير، وتبدأ في التحلل، ولكن البعض ما زال معتقد أن عملية التحلل الطبيعية وراءها قوة خارقة للطبيعة.
ونقلًا عن الكاتب المتخصص في علوم الماورائيات جيم إيتون، قالت الصحيفة «أشباح تم التقاطها في أفلام» عن قصة دمية أصابت مالكتها بالهلع، وتبدأ القصة عندما قرر زوجان، لم يذكر الموقع اسمهما أو هويتهما بناء على رغبتهما، أن يشتريا دمية لطفلتهما بمناسبة عيد ميلادها، أحبت الطفلة الدمية، ولكن كما هو الحال مع معظم الألعاب وحيازة الأطفال، تم نسيان الدمية إلى حد كبير في وقت كبرت فيه البنت.
في نهاية المطاف انتقلت الطفلة من المنزل مع الوالدين وبدلا من رمي اللعبة قررت الطفلة تخزينها في صندوق.
بعد حوالي أحد عشر عاما، كانت الأسرة تنظف العلية في منزلهما القديم عندما عثرت على دمية تبدو غريبة.
كانت الدمية مليئة بالتجاعيد وتبدو مثل شخص مسن جدا، كانت الأذرع متيبسة ومُحنّطة، وتمتد التجاعيد على طولها، عندما تعرفوا على الملابس والأشياء الأخرى في الصندوق، كان دمهم متجمدا من الرعب، كانت الدمية لابنتهما وهي طفلة ولكن بشكل فائق للطبيعة تحولت وتغيرت لتصبح متقدمة في العمر.