رحيم يطلب تطليق: "ماشية على حل شعرها مع ابن خالتها.. وأمها موافقة"

كنت أتمنى أن أعيش حياة مستقرة هادئة، فعندما تقدمت لخطبتها كنت أتخيل بإنها مكسورة الجناح، لموت والدها وهادئة الطباع لكن كل إحلامي ضاعت إدراج الرياح، بهذا الكلمات برر رحيم قيامة بدعوى تطليق ضد زوجته.

اقرأ أيضا.. دعاء في دعوى خلع: "أنا مراته على الورق بس"

يقول "رحيم" في دعواه ضد زوجته "شمس": تزوجتها منذ ثلاث سنوات كانت في بداية زواجنا إنسانة هادئة، ومطيعة جدًا، وكنت معها الزوج المثالي جدًا فلم أبخل عنها بأي شئ مطلقًا كنت أعمل ليلاً ونهارًا حتي لا أحرمها من أي شي تطلبه.

أضاف:" كانت طباع ولدتها لا تعجبني مطلقاً، فأنا أعرف أن الأخ أو الأخت هما أشقائي من أبي وأمي فقط، لكن هما عائله تعتبر ابن العم والخاله وغير مثل الأخوات، في التعامل، وهذا شي أزعجني جدًا.

وتابع: بدأت مشاكلنا عندم أتي ابن خالتها للعيش مع ولدتها لقرب سكنها من مقر عمله، واكتشفت أن علاقتهما تتعدي كل الحدود من هزار وضحك بالأيدي، كلمتها بكل هدوء فكان ردها سيء، وذهبت لتشتكي لولدتها، وكانت الكارثة الأكبر، أن ولدتها تشاجرت معي واتهمتني بالجهل.

استكمل: برغم ذلك تحملتها، ومنعتها من زياره ولدتها اثناء وجود هذا الشخص، ولأنه أصبح يقيم عند ولدتها بشكل دائم أصبحت زيارتها لولدتها ممنوعة.

وحاولت بشتي الطرق أن أفهمها أنني رجل، ومن حقي أغير على زوجتي، وولدتك تأتي لزيارتنا في أي وقت، لكنها لم تتحمل قراري، وغضبت وثارت وتركت المنزل.

وأضاف، حاولت أن أصلح الأمور بيننا، وعندما ذهبت لاصالحها، فجاءت بأنها برفقة ابن خالتها للتنزه والمشي ليلاً جن جنوني وقتها، وانهلت عليها بالضرب في الشارع، وقررت اللجوء لرفع دعوى تطليق ضدها تحمل رقم 613 لسنة2018، وما زالت الدعوى أمام القضاء.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
البنك المركزي يقرر تثبيت أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض.. للمرة الخامسة على التوالي