وهاجم مقاتلو تنظيم الدولة الإسلامية البنية التحتية للنفط في ليبيا وأقاموا موطئ قدم لهم في مدينة سرت مستغلين فراغ السلطة المستمر منذ فترة طويلة في بلد تتصارع فيه حكومتان على الهيمنة.
وقال هاموند للصحفيين في روما "نود بالتأكيد دعم الحكومة الليبية الجديدة بأي طريقة عملية في وسعنا لكن لا أتصور أنه سيكون هناك وضع نحتاج فيه أو نرغب في إرسال قوات قتالية على الأرض."
وأضاف "لا أظن أننا من المرجح أن نعتقد أن نشر قوات قتالية على الأرض يعد مساهمة مفيدة.. ثمة الكثير من المسلحين في ليبيا. ما يحتاجون إليه هو التنظيم والقيادة والسيطرة ومعلومات مخابرات يتم جمعها جوا والتنظيم الاستراتيجي."