تحدى مواطن أمريكي يدعي رودي بورتون الحياة بنصف جسد، بعد إصابته بمرض نادر وهو التراجع الذيلي وبتر ساقيه.
ورغم الصعوبات التي تعرض لها منذ الصغر إلا أنه فضل الاعتماد على يديه ومرفقية بدلاً من استخدام كرسي متحرك من أجل ممارسة هويته، وهي لعب التنس وركوب لوح التزلج.
يذكر رودي أن الناس دوما يسألونه "هل الأمور أصعب بدون وجود قدمين؟"، لكنه لا يستطيع الجواب عن ذلك، لأنه لم يجرب امتلاك قدمين من قبل.
الجدير بالذكر أن متلازمة التراجع الذيلي تؤثر على 25 ألف من المواليد في الولايات المتحدة الأمريكية.