5 ثغرات في أولى حلقات "رامز تحت الصفر" تثبت "فبركة" البرنامج

رامز تحت الصفر

أصبح برنامج الفنان رامز جلال عادة رمضانية لاتراجع عن تقديمها كل عام من الشهر الكريم، حتى ولو كشف خلالها عن الكثير من العوار المهني، لاسيما وأن هناك الكثير من الدلائل التي تؤكد "فبركتها"، إلا أن جمهورها لايبالي بما وراء الكواليس ويحاول أن يستمتع بصريخ وعويل نجوم الفن والرياضة.

في هذا العام قرر القائمون على تنفيذ "رامز تحت الصفر"، الذين أصابهم الفقر الفني والإبداعي، أن يختلفوا عن السنوات الماضية ولكن المفاجأة أن البرنامج ظهر وكأنه استكمال لحلقات السنوات السابقة مع اختلاف الحيونات المستخدمة في ترويع ضيوفه.

وأصابت لعنة "الفبركة" أولى حلقات "رامز تحت الصفر" اليوم، وهو ما أكده الكثير من المشاهدين عبر صفحات "السوشيال ميديا" المختلفة، مستندين إلى عدة أشياء قد تكون صحيحية وحقيقية وملموسة على أرض الواقع.

ومنها على سبيل المثال كاميرات التصوير التي تم وضعها قريبة جدا من الفنانة ياسمين صبري، بشكل واضح الرؤية، كما أن هناك كاميرات مشتتة في عدة أماكن تراقبها أثناء عمل المقلب، على الرغم من أن المكان ممتليء بالثلوج البيضاء التي تكشف عن أي شيء يتم وضعه أمام الضيف، بينما يتم تصوير الضيف من أعلى بطريقة لايمكن فعلها إلا بطائرة مجهزة للتصوير، وهو ما يؤكد أن البرنامج تم إخراجه بصورة احترافية ليوهم المشاهد بأن الحلقات غير مفبركة، والتي تتم في الأغلب باتفاق مع الضيف، وهو ما فضحه الكثير من الضيوف في السنوات الماضية، فيما يظهر الفنان رامز جلال بشخصية "كوبر" وظهر على وجهه الكثير من الأخطاء التي تؤكد أن الشخصية مفتعلة.

فيما استشهد البعض برد فعل الفنانة ياسمين صبري أثناء حوارها مع "كوبر"، وذلك لأن الأخير يستعمل كلمات شعبية ليست في اللغة الإسبانية.

بينما قال البعض الآخر، إن أغلب الضيوف الذين يشاركون في البرنامج تتم استضافتهم كل عام في برامج المقالب المختلفة، وخاصة برامج "رامز جلال"، وهو ما يجعلهم خبرة في معرفة المقلب من الحقيقة.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً