« مياه صرف مختلطة بالقمامة ورائحة كريهة تتسبب فى الكثير من الأمراض» هذا الوصف لأحياء بور سعيد التى أهملها المسئولين ولم ينظروا إليها نظرة الاهتمام.
إستغاث أهالى بور سعيد أكثر من مرة بالمسئولين ولكن"ودن من طين وأخرى من عجين" على حد قول بعض سكان أحياء بورسعيد الذين يشاهدون الإهمال فى شوارعهم ومنازلهم وأطفالهم، حيث مياه الصرف التى تطفح فى كل شوارع أحياء بور سعيد، وتلال القمامة المنتشرة بجميع أماكن المنطقة.
الإهمال لم يقتصر على ذلك، بل إمتد إلى الأطفال الذين أصيبوا بالكثير من الأمراض بسبب الرائحة الكريهة ومياه الصرف الملوثة.