وقع الفنان محمد رمضان في الكثير من الأخطاء التي لاتصدر من فنان أكتسب مكانة جماهيرية عريضة، وهو ما يفقدة الكثير من الجماهير يومياً بسبب تلك التصرفات الصبيانية كما وصفها البعض.
حيث يحاول "رمضان"، في كل عمل فني ناجح يشارك فيه أن ينسب النجاح إلى نفسة فقط، دون أن يعطي الحق لفريق العمل الذي بذل من الجهد الكثير حتى يظهر العمل الفني بهذا االشكل.
وهو ما تسبب في هجوم عدد من نجوم الوسط الفني على رمضان، ومنهم الفنان أحمد السعدني والشاعر أمير طعيمة، لاسيما وأنهم قد فاض الكيل بهم بسبب هجومه على أصدقائة في الوسط الفني ووصفهم بالأغبياء.
في سطور نستعرض تاريخ محمد رمضان أيام "الكحرته".
هل قام الفنان علي الحجار بإضطهاد محمد رمضان في مسرحية "يمامة بيضا"
حاول الفنان محمد رمضان اكتساب تعاطف الجمهور عندما تحدث عن إضطهاد الفنان علي الحجار له في بداية مشوارة الفني، خلال مسرحية "حمامة بيضا"، التي شارك فيها الثنائي.
حيث قال "رمضان"، أن الفنان علي الحجار كان بطل العمل، بينما أقدم دور صغير خلال المسرحية، موضحاً أن "الحجار"، قام بطردة من العمل بسبب أن الجمهور تعاطف معه وبأدائه على المسرح، وهو ما جعل الحجار شعر بالحرج.
وأضاف "رمضان"، قائلاً:"في أحد العروض حضر أمير عربي وأعجب بالشخصية التي قدمتها خلال العرض، وطلب مقابلتي وأعطاني قلماً به 30 حبة من الماس هدية، وعندما علم الحجار قام بطردي من المسرح.
وهو ما نفاه الحجار جملة وتفصيلا وقال خلال لقاء إذاعي ببرنامج "الناس العزاز" الذي يقدمه الكاتب مدحت العدل على إذاعة "drn" ، ما حدث خلاف بين مخرج المسرحية ومحمود عزب ، موضحاً أن المخرج كان عايز يمشي عزب من المسرحية ويجيب شاب أخر للدور وهو محمد رمضان.
وتابع "الحجار"، انا رفضت وتمسكت بمحمود من أجل المبدأ فقط لاغير، ورفضت المشاركة في العمل بدونه، لافتاً أن أحد الصحفين أخبرة أن رمضان مشارك في دور أخر في نفس المسرحية.
بداية محمد رمضان
بدأ محمد رمضان مشوارة بالدخول إلى إختبارات التمثيل، وظهر خلال تلك الاختبارات بصورة كوميدية، خاصة وأنه كان صغيراً مرتدياً "جلابية"، غير مهندمة ويحاول أضحاك لجنة التحكيم وهو ما ظهر خلال الفيديو.
محمد رمضان الكمبارس
حرص الفنان محمد رمضان على حضور جميع كاستات الكومبرس قبل أن يعرف فنياً، حتى يحصل على أحد الأدوار خلال الأعمال الفنية المختلفة ولكن لم يوفق في الكثير.
حيث ظهر "رمضان"، كاكمبارس في فيلم "رامي الاعتصامي"، بطولة الفنان أحمد عيد، وجسد خلال الدور عسكري في الداخلية.