قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن المجتمع المصري فقد حكمته، وأن الدولة تدار بعقليات موظفين وعقليات أمنية، وإن الدولة سامحت الألتراس الذين حرقوا اتحاد الكرة وقتلوا عددًا من زملائهم.
وأضاف "عيسى" في برنامجه "لدي اقوال أخرى" ، إن أي رئيس لمصر ليس والدًا للشعب، بل أبًا لأبنائه فقط، فهذه الفكرة بدأت مع السادات، وأي رئيس بعده مصدق نفسه أنه أب للشعب.
وتابع "عيسى" أن نغمة الاعتماد على الشباب غير واضحة، فهناك شباب مارسوا إرهابًا مثل المتهمين في مذبحة كرداسة وبورسعيد، وأنه يجب تحديد هوية الشباب المراد الاعتماد عليهم.