اعلان

مراحل اكتشاف تابوت الإسكندرية .. تعرف على أدق تفاصيل قصة تابوت سيدي جابر

تربع تابوت الإسكندرية، عرش السوشيال ميديا، فقد أصبح حديث العالم، بعد أن تم الإعلان عن فتحه اليوم، لمعرفة محتوياته، وللرد أيضا عن السؤال الذي دار حول تابوت الإسكندري، هل هو تابوت الإسكندر الأكبر أم لا؟.

وفي نقاط سريعة تقدم "أهل مصر" 15 معلومة عن تابوت الإسكندرية، الذي تم اكتشافه مؤخرا وتسبب في ضجة عالمية عارمة، وذلك علي النحو التالي:

- تابوت الإسكندرية، تم اكتشافه أسفل العقار الكائن فى 8 شارع الكرملي بمنطقة سيدي جابر بالإسكندرية، وذلك أثناء الحفر ووضع المجسات وذلك لأخذ التصريح لبناء عقار.

- بدأ الحفر ووضع المجسات في 18مايو الماضي وتم العثور على سطح تابوت الإسكندرية، ورأس لتمثال أثري يعود للعصر البطلمي في يوم 28 مايو الماضي.

-يزن تابوت الإسكندرية ما يقرب من 30 إلى 40 طن، ويبلغ عرض تابوب الإسكندرية 1.85سم، وطوله 2.65سم، وليس عليه أى أختام أو نقوش، وهو من الجرانيت المحلي، والدفنة فقيرة للغاية لا يوجد لها أية شواهد ملكية.

-تم وضع حراسة مشددة على الموقع من قِبل المنطقة الشمالية العسكرية لحمايته وحراسة الموقع.- تمت عملية فتح تابوت الإسكندرية بإشراف الدكتور مصطفى وزيرى، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، وتم فتح غطاء التابوت وتركه ساعة كاملة لإزالة الرائحة الكريهة التى انبعثت منه.

-تم الاستعانة بمتخصصين من الأقصر والصعيد لفتح تابوت الإسكندرية، وتم إزاحة الغطاء وتم اكتشاف 3 مومياوات متحللة وسائل لونه أحمر بكميات كبيرة بداخله.-وجود كسر في الناحية الشرقية لـ"تابوت الإسكندرية" تسبب في تسرب المياه بداخلة مما أدى إلى تحلل المومياوات.

-تم الاستعانة بمضخات مياه تابعة للمنطقة الشمالية العسكرية لسحب المياه التى تم اكتشافها داخل تابوت الإسكندرية، وقام العمال بملء جراكن وصرفها فى مياه الصرف بحوالى 2 متر مكعب.-اكتشاف وجود 3 مومياوات متحللة وعبارة عن هياكل عظمية داخل التابوت لا صلة لها بأي أسرة ملكية سواء للبطالمة أو الرومان.

-نقل المومياوات إلى مخزن آثار متحف الإسكندرية القومى للترميم والدراسة لمعرفة المزيد عن الهياكل العظمية وسبب الوفاة والحقبة التاريخية التى ترجع إليها.-لم يتم العثور على أي كنوز أو شيء مهم داخل تابوتالإسكندرية، غير بقايا المومياوات التي يرجح أنها تنتمي لعائلة واحدة أو تم إعادة الدفن في نفس المكان.

- قررت وزارة الآثار تحليل عينة من السائل الأحمر الذي تم العثور عليه داخل تابوت الإسكندرية.-يُرجح أن السائل ناتج عن تحلل المومياوات مع مياه الصرف الصحي الناتجة عن أحد العقارات منذ قرابة 40-60 سنة.-المعاينة المبدئية لهياكل تابوت الإسكندرية، تشير إلى أنها فى أغلب الظن تخص ثلاثة ضباط أو عساكر فى الجيش، حيث وجد بجمجمة أحد الهياكل العظمية آثار ضربة بالسهم.-تم رفع تابوت الإسكندرية بعد عمل الترميم الأولي له ونقله إلى مخزن مصطفى كامل، وذلك بالتعاون مع المنطقة الشمالية العسكرية "الهيئة الهندسية.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً