President Trump and Russian President Vladimir Putin are closer than ever in a 'creepy' new Time magazine coverتلك كانت مقدمة صحيفة الديلي ميل البريطانية التي أكدت أن الرئيسين Trump وVladimir Putin في طبعة مجلة الـ Time البريطانية يوم 30 يوليو لكن بشكل مختلف حيث دمجت المجلة صورة الرئيسين ليكونا وجهاً واحد وكتبت في عنوان التقرير " Trump and Putin are two sides of one coin".
حيث أن الرئيس الأمريكي ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين أصبحوا أقرب من أي وقت مضى بعد زيارة الأول التي تحدث عنها العالم لذا تم دمج وجهي الرئيسين في طبعة 30 يوليو القادم.
تم إصدار النظرة الأولى على غلاف المجلة بعد أيام من قمة ترامب وبوتين المثيرة للجدل في هلسنكي يوم الاثنين.
وأثار الرئيس غضباً عندما وقف مع بوتين بشأن وكالات الاستخبارات الأمريكية ، قائلاً 'I don't see why it would be Russia' التي تدخلت في انتخابات عام 2016، بعد يوم واحد فقط ،أُجبر على إحداث أكبر تراجع في رئاسته، حيث قال ترامب أنه "أخطأ" في المؤتمر الصحفي حيث قال :"كان يجب أن يكون واضحا .. لكنني أود أن أوضح ، فقط في حال لم يكن الأمر كذلك، في جملة رئيسية في ملاحظاتي، قلت كلمة "سوف" بدلا من "لن".
ويعد ظهور ترامب على غلاف مجلة Time في 30 يوليو هي المرة السادسة التي يظهر فيها ترامب على غلافه هذا العام، وفي الشهر الماضي ، واجهت المجلة رد فعلها الخاص بعد أن عرضت على الرئيس أن ينظر إلى فتاة هندية باكية تبلغ من العمر عامين مع النص "مرحباً بك في أمريكا"، وأصبحت الصورة الأصلية للفتاة ، واسمها يانيلا ، رمزا للعائلات المفصولة على الحدود بسبب سياسة هجرة ترامب بعدم التسامح مطلقا.
وفي وقت لاحق ، تم الكشف عن أن يانيلا لم يتم فصلها عن والدتها كما هو مقترح ، وهاجم البيت الأبيض "تايم" للغلاف ، مدعيا أنهم كانوا يستغلون الطفل، الوقت يقف على غلافه.
ترامب ساخط على وسائل الإعلام
قال في حين أنني أجريت لقاء عظيماً مع حلف الناتو، وجمعت مبالغ طائلة، وأجريت اجتماعاً أفضل من ذلك حتى مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، للأسف، لم يُنشر ذلك في وسائل الإعلام على هذا النحو، الأخبار المزيّفة تنتشر بجنون وما نفلعه على أرض الواقع لم ينشر منه شيئاً.
وتعرّض ترمب أيضاً للانتقاد من مضيفي شبكة Fox News التي يرى البعض أنها تدعم الرئيس الأميركي بما فيهم شيب سميث، ونيل كافوتو، كذلك أعضاء دائرته المقربة مثل أنطوني سكاراموتشي، مدير اتصالات الرئيس الأميركي سابقاً، والسياسي الجمهوري نيوت جينجريتش.
كما انتقد المدير السابق لوكالة المخابرات المركزية الأميركية، John Brennan ، المؤتمر الصحافي الذي عقده ترمب مع بوتين، ووصفه خلال تصريحٍ قائلاً: "إنه لا يقل عن مرتبة الخيانة"، ووصف Brennan الرئيس الأميركي بأنه "في جيب الرئيس بوتين بالكامل".