9 معلومات مهمة عن "كيكي فلوريس" المدرب المرشح لتدريب منتخب مصر

أعلن الاتحاد المصري لكرة القدم، مساء اليوم، عن المدربين المرشحين لقيادة المنتخب الوطني خلال الفترة المقبلة، بعد رحيل الأرجنتيني هيكتور كوبر عقب نهاية المونديال، ورشح الاتحاد المصري 4 أسماء لقيادة الفراعنة في الفترة المقبلة وهم الكولومبي لويس بينتو، الإسباني كيكي فلوريس، المكسيكي أجيري، والبوسني خليلوزيتش.

لينك التصويت لمحمد صلاح في جائزة The Best لأفضل لاعب في العالم 2018

يستعرض "أهل مصر" في هذا التقرير كل ما تريد معرفته عن الإسباني كيكي فلوريس، المرشح لتدريب المنتخب المصري:

1- الإسباني كيكي سانشيز فلوريس، يبلغ من العمر 53 عاما، ولعب لعدة أندية إسبانية أبرزها فالنسيا وريال مدريد وسرقسطة وشارك دائما في مركز الظهير الأيمن.

2- مثّل كيكي فلوريس، المنتخب الإسباني في كأس العالم 1990، بعدما تم اختيار اسمه ضمن القائمة المشاركة في البطولة، ولديه 15 مباراة دولية مع المنتخب.

3- افتتح مسيرته التدريبية مع ناشئين ريال مدريد في عام 2001، ثم انتقل إلى خيتافي في عام 2004، ثم بعد ذلك تولي تدريب فريق فالنسيا بعد موسم واحد.

4- من أبرز إنجازاته مع فالنسيا، احتلال المركز الثالث بالدوري، والتأهل لخوض دوري أبطال أوروبا، وأنهى مسيرته مع خفافيش فالنسيا في 2007 نظرا لهبوط الأداء والمستوى.

5- خاض كيكي تجربة جديدة خارج إسبانيا، وكانت مع نادي بنفيكا في عام 2008، ورحل بعد نهاية الموسم، عقب احتلال فريقه المركز الثالث، ولكنه حصل على كأس البرتغال.

6- عاد من جديد لإسبانيا، لتدريب فريق أتلتيكو مدريد في 2009، ونجح في تحقيق أول ألقابه الأوروبية بالفوز ببطولة الدوري الأوروبي على حساب فولهام الإنجليزي، ورحل عن الروخي بلانكوس في 2011.

7- تعاقد مع نادي الأهلي الإماراتي في عام 2011، بديلا للمدرب إيفان هاسيك، إلا إنه رحل في 2013، ليدرب فريق العين، ثم تمت إقالته في 2014 بسبب سوء النتائج.

8- عاد كيكي مرة أخرى لخيتافي في 2015، ثم بعدها فترة قصيرة انتقل ليدرب فريق واتفورد الإنجليزي، الذي رحل عنه بعدها بموسم واحد رغم النتائج الجيدة والتأهل لنصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي.

9- خاض تجربة جديدة في 9 يونيو 2016، مع فريق إسبانيول ولكن سرعان ما تمت إقالته في أبريل 2018 بعد نتائج سيئة.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
محمد عبدالعليم داود رافضًا «الإجراءات الجنائية»: أطلب رأي الأزهر و«الصحفيين»