أثار اختفاء المطرب المغربي سعد لمجرد، عن جميع مواقع التواصل الاجتماعي، منذ اعتقاله في قضية الاغتصاب الأخيرة، الحيرة بين جمهوره خاصة بعدما ذكر أحد المواقع الفرنسية أن السبب حالته النفسية السيئة مؤكدًا أن محاميه الجديد "جون مارك فيديدا"، طلب منه التزام الصمت.
اقرأ أيضًا.. مع بداية عام هجري جديد.. 6 أفلام جسدت الهجرة النبوية
وقد نصح المحامي سعد، بالابتعاد عن كل مواقع التواصل وعدم التحدث مع جمهوره إلى حين انتهاء التحقيقات بخصوص تهمتي الاغتصاب، وذلك حتى لا تؤثر تصريحاته على مسار القضيتين.
يذكر أن المدعي العام في مدينة دراجينيوه جنوب فرنسي، قرر متابعة سعد في حالة إطلاق سراحه أيضًا بعد دفعه ضمانات مالية قدرها 150 ألف يورو، مع وضعه تحت المراقبة وسحب جواز سفره لمنعه من مغادرة الأراضي الفرنسية.