تبدأ أحداث الحلقة السابعة عشر من مسلسل “الميزان”، بالإفراج عن “عمرو” بعد أن طالبت “نهى”، النيابة بذلك نظرًا لعدم وجود أدلة ضده.
ويعلم “جمال” والد “لينا” بقرار الإفراج عن “عمرو” فيغضب ويطلب من رجال الأعمال الذى يعمل معهم أن يعيدوه إلى السجن مرة أخرى وإلا سيقوم هو بقتله لاعتقاده بأنه قتل ابنته بالفعل.
فى سياق آخر يأتى دكتور الطب الشرعى بصحبة الضابط “خالد”، ويخبر النيابة بأن “لينا”، كانت حامل فى الأسبوع السابع وأن تحليل الـ DNA أثبت أن “عمرو” هو والد طفلها فتأمر النيابة بوقف إجراءات الإفراج عنه وتواجهه بذلك الاتهام أمام “نهى”، فلا يستطيع الدفاع عن نفسه أو انكار التهمة ويرفض الحديث حتى أن يجلس معها بمفرده.
تنفعل “نهى” على “عمرو” نظرًا لاعتقادها بأنه يكذب عليها فيقسم لها أنه لم يقتل “لينا” وأنه تزوجها عرفى لأنه يحبها، حيث كان من المستحيل أن يقبل والدتها بزواجهم ولكن لم يكن يعلم شىء عن حملها إلا عندما اخبرته النيابة فتقاطعه وتخبره بأن ذلك الأمر يعتبر دافع للقتل وسيجعل موقفه حرج فى القضية وإنها ستحضر معه التحقيقات ثم تتركه، وطلبت منه البحث عن محامى آخر.
تنتهى أحداث الحلقة بطلاق “جمال”، لزوجته “وفاء”، كنوع من العقاب على عدم اهتمامها بنجلتهم التى تزوجت وحملت من دون علمهم ثم انتهت حياتها بالقتل.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
