أصيب جمهور المطرب محمد رشاد والإعلامية مي حلمي بخيبة أمل عقب إلغاء حفل زفافهما، إذ كان يتخذهم البعض كمثل أعلى في قصص الحب، وكانوا يتداولوا صورهما وفيديوهاتهما التي ينشراها الثنائي الذي لم تكتمل فرحتهما بإلغاء حفل زفافهما قبل الإحتفال بساعات قليلة.
وبين القيل والقال كتبت إحدى مستخدمات موقع "فيسبوك" شهادة إذ قالت أنها حضرت هذا اليوم، وقالت: "شهاده حق، بالنسبه لموضوع مي حلمي و محمد رشاد، انا كنت فالفرح علشان انا شايفه ان الناس بدأت تشتم وكده والموضوع دخل في عدم احترام".
وتابعت: "اللي حصل فعلا أن مي تطاولت علي محمد وأهله، أنا كنت سامعه وكان صوت مي مسمع الناس كلها بره حتي الصحفيين واقفين بيقولو في ايه.. ولما روحت لقيت أنهم واخدين محمد الأوضة، وكانت هي ومامتها وأختها وصحبتها بس علشان فعلا يمضوه ع وصولات أمانه ويحطوه قدام الأمر الواقع قبل كتب الكتاب".
وأشارت إلى أن محمد رفض هذا الأسلوب لأنها ظلت تصرخ وتصيح، وقالت: "خاله راحله عشان يهدي الموقف رفضت تفتحله الباب و اهانته ف محمد هو اللى فتح لخاله و اخده و راح الاوضه هي راحت وفضلت تزعق وهانت خاله واهله قدام كل الناس، محمد قرر ياخد اهله بعد الاهانات دي و يمشي وقرر يلغي الفرح، هي راحت علشان تلبس وتحطهم قدام الامر الواقع بس كان محمد مقرر ان الموضوع انتهي خلاص".
وأكدت هذه الفتاة أنها لم تغادر الفندق حتى العاشرة مساءًا ولكن كان كل شيء انتهى".