عقَّب الدكتور أشرف سنجر، رئيس قسم العلوم السياسية بجامعة بور سعيد وعضو المجلس المصري للشؤون الخارجية، على زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لقصر الاتحاد الفيدرالي بالعاصمة برلين، مع نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماي، اليوم الأحد، بأن الرئاسة المصرية تختار دولا بعينها في أوروبا والعالم؛ لدعم الاقتصاد المصري والسياسة الخارجية المصرية، خاصة ألمانيا؛ باعتبارها دولة محورية يصل اقتصادها إلى 3.6 تريليون يورو، مبينًا فاعليتها في السياسة الأوروبية وكلمتها القوية والمسموعة في السياسة العالمية.
وأضاف سنجر، أثناء مداخلة هاتفية عبر فضائية اكسترا نيوز، أن ألمانيا لها دور في دعم الثورة المصرية، حيث شهد عام 2015 مساندتها للاقتصاد المصري من خلال الاتفاقيات التي أجرتها مع الرئيس السيسي في مجالات مختلفة من مشروع دعم الطاقة، والاستثمارات والسياحة الألمانية في مصر، وزيادة حجم التبادل التجاري.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
