صوت سكان إقليم كاليدونيا الجديدة التابع لفرنسا، اليوم الأحد، خلال استفتاء شعبي لصالح بقاء أرخبيلهم جزءا من الأراضي الفرنسية وذلك بعد أن تم فرز 70% من الأصوات.
وبحسب السلطات المحلية، ووفقا لنتائج أولية، فقد صوت 59.5% من سكان كاليدونيا الجديدة بكلمة "لا" للإجابة على السؤال "هل تريدون لكاليدونيا الجديدة أن تصبح مستقلة ولها السيادة التامة؟".
وذكرت وسائل الإعلام المحلي أن نسبة المشاركة وصلت لـ73.68%، وتجدر الإشارة إلى أن عدد السكان المسجلين على لوائح التصويت بلغ 174154 شخصا موزعين على 284 مركز اقتراع.