"مراتى الرقيقة اتحولت بعد الزواج لرجل صوتها العالى وعلى طول زعيق وايديها التقيلة حسستنى أنى عايش مع الملاكم الشحات مبروك في البيت"، جاءت هذه الكلمات على لسان زياد وهو يقف داخل محكمة الأسرة بمصر الجديدة لرفع دعوى تطليق ضد زوجته بعد عاما من الزواج لاستحالة العشرة معها بعد أن طابعها الحقيقة.
قال الزوج لـ"أهل مصر" تعرفت على فتاة متوسطة الجمال داخل اتوبيس النقل وجذبنى فيها رقتها الطاغية، وانبهرتنى بمجرد أن رايتها وقررت الأرتباط بها، وكنت سعيد جدا عند اتمام الخطوبة وسارت الخطوبة ٥ أشهر وهى تمثل الرقة والأنوثة وتم الزواج.
وأضاف: "بعد الزواج اكتشفت وجهها الحقيقى وصوتها العالى وزعيق على اتفه الأسباب مما جعلنى أنفر منها، والأدهى من ذلك أنها تمزح باستخدام يديها الثقيلة، وهنا أحسست أنى أساءت الاختيار فعلا وصدقت تمثيلها وهى في الحقيقة لا علاقة لها بالأنوثة وتحملت عام على هذا الوضع.
وأختتم "لم أعد احتمل بعدها وأصبحت اتضايق من وجودها فى البيت فقررت الانفصال ولجأت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى تطليق ومازالت الدعوى منظورة أمام القضاء".