تحتفل مصر والعالم بمرور 116 عامًا، على إفتتاح المتحف المصري في عام 1902 في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني، ويتكون المتحف المصري من طابقين رئيسيين، يحتوي الطابق الأول على تمثايل ثقيلة ولوحات من مختلف العصور التاريخية، والطابق الثاني يحتوي على مومياوات الملوك وغرفة خاصة بمقتنيات الملك توت عنخ أمون، وغرفة للحيوانات المحنطة.
وبعد مرور ما يزيد عن 116 عام على إنشاء المتحف تعرف علي المقتنيات الغريبة داخل المتحف المصري.
- أجزاء من رسائل "شنودة" مؤسس الكنيسة القبطية إلي أحد الكفرة "كرونس" وجدت في الطابق الثاني من المتحف المصري.
-أنشودة مسجعة ليسوع مكتوبة باللغة البحيرية والحروف الأولي مرتبة ترتيبًا أبجديًا من عصر يصعب تحديده.
- نسخ من "كتاب الموتي" والتي تبدأ بتعاويذ للخروج نهارًا، كما تضمنت تعاويذ يقرأها المتوفي لكي يحمي نفسه من ضرر الشيطان.
- السمك كان ممثل لـ"الشر".. الملوك والكهنة كانوا لا يسمحون بتناول السمك، ثم عاد ليكون مع الألهة حتحور في إسنا، كما شارك "السمك البلطي" مع الشمس في حمايتها والتحذير من الإقتراب منها.
- حيوان الربابة الذي يذكر في كتاب الموتى على أنه دليل المتوفي في العالم الأخر، وتعرض للسرقة في غضون ثورة يناير وألقاه اللصوص علي الأرض ثم تم ترميمه بعدها.
- بورتريه لأخوين من العصر الروماني، يعتقد أنهما توفيا معا، حيث تشير عبائتهم ذات اللون الأحمر والمثبتة بدبوس أنهما كانا جنديان.