اكتشفت مجموعة من الأبحاث الجديدة أن الحالة العاطفية المستقرة، بما في ذلك استقرار ارتفاع ضغط الدم وتقليل الشعور بالألم وعدم الإفراط في الحساسية، والقبلات تحقق طفرة من المواد الكيميائية مثل الدوبامين، والتي تساعد على تنظيم الاستجابات العاطفية، كما يثير الأوكسيتوسين مشاعر الثقة ويقلل هذا من الشعور بالتوتر والاكتئاب.
اقرأ أيضًا...
تختلف "البوسة" لكنها ملكية.. سبب اختلاف حفل يوجينى عن كيت ميدلتون وميجان ماركل؟
وقال البروفيسور، كاري كوبر، أخصائي علم النفس في جامعة مانشستر: "إن أحداث الحياة الهامة، مثل الوقوع في الحب، لها تأثير فسيولوجي عميق وآثار عاطفية، بالإضافة إلى تأثيرات على الجهاز المناعي والهرمونات، كما ويمكن أن يكون للوقوع في الحب تأثير على قدرتنا في محاربة العدوى، حيث وجدت دراسة شملت 50 امرأة، ووفقًا لتقارير مجلة Psychoneuroendocrinology.
وقعن في الحب خلال فترة الدراسة التي استمرت عامين، وجود تغيرات وراثية مرتبطة بتركيزات أعلى من المركبات التي تهاجم الفيروسات.
يذكر أنت باحثو جامعة ستانفورد في كاليفورنيا، أنه يمكن للرومانسية تحسين عتبة الألم، وذلك بعد إجراء فحوصات الدماغ لتقييم ردة الفعل على الآلام والأوجاع.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
