توت عنخ أمون أو "الملك الذهبي"، فرعون الأسرة المصرية الثامنة عشر، يحتل مكانة خاصة داخل المتحف المصري، خاصة وأن له غرفة خاصة بها رأسه الذهبي، وأجزاء كبيرة من مقتنياته.
ومن المقرر الإحتفال بمرور 116 عام على إنشاء المتحف المصري، بحضور دكتور خالد العناني وزير الأثار ولفيف من السفراء الأجانب.
ومن أهم مقتنيات الملك توت عنخ أمون داخل المتحف:
- تولى الملك الذهبي العرش وهو في سن العاشرة وتوفي عندما كان عمره 18 عامًا.
- جميع مقتنيات الملك مصنوعة من الذهب الخالص، رأس توت عنخ أمون يزن 11 كيلو جرام من الذهب.
- قلادة مصنوعة من الذهب مزخرفة بالصقور ومسامير ذهبية لغلق التوابيت.
- أصابع لليدين والقدمين لحماية الأعضاء من التلف.
- الصندوق الخاص به، يحتوي علي المجوهرات وكتب عليه اسمه وألقابه ولون باللون الأزرق.
- صمم تمثال له في هيئة إله، مرتدي تاج الوجه البحري الأحمر.
- تعرض تمثال الملك للسرقة أثناء ثورة يناير وحطمت أجزاء من التمثال وبعد إعادته للمتحف تم ترميمه.
- كرسي إحتفالات الملك توت عنخ أمون مُطعم بالزخارف الخلابة
-"صنادل" عثر عليها داخل مقبرته تندرج تحت نوع الصنادل المخيطة، ولها غطاء كتاني وتمت حياكتها بدقة