"القلب هو اللغة".. مبادرة مصر للصحة والتنمية المستدامة لتعليم لغة الإشارة بمستشفى بهية

القلب هو اللغة
القلب هو اللغة
كتب :

احتفلت بالأمس مؤسسة بهية "بيت كل محاربة مصرية"، بالتعاون مع مؤسسة مصر للصحة والتنمية المستدامة وبتنظيم فريق سفراء الشباب العالمي ودعم مركز خدمات التنمية ومؤسسة كريسب الألمانية بختام أول تدريب لتعليم لغة الإشارة للعاملين بالمستشفيات لفتح بوابة للتواصل مع مرضى السرطان من ذوي الإعاقة السمعية تحت اسم مبادرة "القلب هو اللغة.

وقد قام المتطوعين بالمبادرة بتوزيع هدايا رمزية وبالونات على المحاربات في مستشفى بهية لنشر روح السعادة والإنسانية في المستشفى، وفي نهاية الحفل قام الفريق بتقطيع تورتة الإحتفال بالمبادرة وتوزيعها على المرضى وخريجي التدريب.

وصرحت الدكتورة، سفيرة الشباب العالمي ومدير المشروعات بالمؤسسة، المبادرة لها هدف ورؤية كبيرة خرجت من منارة الشباب وتوجيهات السيد الرئيس وبدعم من الجهات المعنيه والمنفذة لتحقيق قيمة الإنسانية وهي أسمى القيم وأرفعها.

وقالت الأستاذة ميرنا حازم منسقة المبادرة، إن الحماسة والروح التي رأيناها في أيام التدريب من أجل مساعدة المرضى من ذوي الإعاقة السمعية أعطتنا كفريق عمل أمل في تحقيق رؤية مصر ٢٠٢٥ وجعلتنا متحمسون أكثر للمزيد من العمل على نشر تعليم لغة الإشارة في كافة المستشفيات المصرية.

وأضاف الدكتور عمرو هراس المدير التنفيذي لمؤسسة مصر للصحة والتنمية المستدامة أن المبادرة هي مجرد مرحلة أولى من مشروع أكبر سوف يشمل كل مستشفيات مصر لدمج الاشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع والقضاء على إحساسهم بالعزلة في بلدهم وكذلك غرس مبادئ التطوع لدى الشباب المصري في تحقيق التغيير المجتمعي.احتفلت بالأمس مؤسسة بهية "بيت كل محاربة مصرية"، بالتعاون مع مؤسسة مصر للصحة والتنمية المستدامة وبتنظيم فريق سفراء الشباب العالمي ودعم مركز خدمات التنمية ومؤسسة كريسب الألمانية بختام أول تدريب لتعليم لغة الإشارة للعاملين بالمستشفيات لفتح بوابة للتواصل مع مرضى السرطان من ذوي الإعاقة السمعية تحت اسم مبادرة "القلب هو اللغة.

وقد قام المتطوعين بالمبادرة بتوزيع هدايا رمزية وبالونات على المحاربات في مستشفى بهية لنشر روح السعادة والإنسانية في المستشفى، وفي نهاية الحفل قام الفريق بتقطيع تورتة الإحتفال بالمبادرة وتوزيعها على المرضى وخريجي التدريب.

وصرحت الدكتورة، سفيرة الشباب العالمي ومدير المشروعات بالمؤسسة، المبادرة لها هدف ورؤية كبيرة خرجت من منارة الشباب وتوجيهات السيد الرئيس وبدعم من الجهات المعنيه والمنفذة لتحقيق قيمة الإنسانية وهي أسمى القيم وأرفعها.

وقالت الأستاذة ميرنا حازم منسقة المبادرة، إن الحماسة والروح التي رأيناها في أيام التدريب من أجل مساعدة المرضى من ذوي الإعاقة السمعية أعطتنا كفريق عمل أمل في تحقيق رؤية مصر ٢٠٢٥ وجعلتنا متحمسون أكثر للمزيد من العمل على نشر تعليم لغة الإشارة في كافة المستشفيات المصرية.

وأضاف الدكتور عمرو هراس المدير التنفيذي لمؤسسة مصر للصحة والتنمية المستدامة أن المبادرة هي مجرد مرحلة أولى من مشروع أكبر سوف يشمل كل مستشفيات مصر لدمج الاشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع والقضاء على إحساسهم بالعزلة في بلدهم وكذلك غرس مبادئ التطوع لدى الشباب المصري في تحقيق التغيير المجتمعي.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً