تصدرت الفنانة هنا شيحة الترند في تويتر، عقب نشر صور لها من شهر العسل هي والفنان أحمد فلوكس، الذي نفى علاقته بها في البداية، وأبدى استيائه من الأخبار التي نشرت عن زواجهما، وقال إنها إشاعة، ثم فوجئ الجميع بعد ذلك بعقد قرانهما، واليوم جميع مواقع التواصل الاجتماعي تتحدث عن صور شهل العسل التي تجمع هنا شيحة وأحمد فلوكس والرومانسية التي توجد فيها، وقد أصبح أمرا طبيعيا أن ينفي كل فنان اربتاطه بفنانة ما، وينتظر الجمهور بعده زواجهما. ولهذا ترصد لكم أهل مصر التفاصيل الكاملة لقصة أحمد فلوكس وهنا شيحة من النفي إلى صور شهر العسل.
نفي أحمد فلوكس خبر زواجه من هنا شيحة
بعد أن ظهرت أخبار تفيد بزواج أحمد فلوكس من هنا شيحة، نفى "فلوكس" هذه الأخبار فى مداخلة هاتفية له ببرنامج "القاهرة اليوم" على OSN مع الفنان إدوارد، حيث قام بنفى الخبر جملة وتفصيلا، وأعرب عن استيائه الشديد لهذا الموضوع، وقال: أبويا كلمنى وقال لى صارحنى يا ابنى أنت اتجوزت ولا لأ، يعني ده كلام طبيعي، وقال عن الصحفى الذي نشر خبر زواجه من هنا شيحة يجب أن يحاكم.
عقد قران أحمد فلوكس وهنا شيحة
احتفل الفنان أحمد فلوكس والفنانة هنا شيحة بعقد قرانهما يوم 20 أكتوبر، في جو عائلي، واقتصر الحفل على وجود بعض أفراد العائلة، وقامت هنا شيحا بنشر صورة لهما من كتب كتابهما عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"، وعلقت على الصورة قائلة: "حبيبي ربنا يخليك ليا ❤️❤️❤️ بحبك لآخر العمر".
"نصيبي وقسمتك 2" بداية قصة حب أحمد فلوكس وهنا شيحة
بدأت قصة الحب بين الفنان أحمد فلوكس والفنانة هنا شيحة أثناء تصوير مسلسل "نصيبي وقسمتك 2" في حكاية رحمة التي كانت من بطولتهما، والذي تم عرضه على السي بي سي، وشهدت كواليس المسلسل على هذه القصة الجميلة التي توجت في النهاية بالزواج، وقامت هنا شيحة بنشر صورة لها برفقة أحمد فلوكس من المسلسل عبر حسابها الشخصى على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام، وعلقت عليها قائلة: "نصيبي وقسمتك ٢ كان بداية قصة حب حقيقية".
صور هنا شيحة وأحمد فلوكس في شهر العسل
تصدرت الفنانة هنا شيحة تريند "تويتر" اليوم الاثنين، عقب نشرها صورة جديدة لها من شهر العسل، ويحملها أحمد فلوكس بين ذراعيه أسفل برج خليفة في مدينة دبي، والتي توحى بحالة الحب والسعادة التي تغمرهما، عبر حسابها الشخصي بموقع "إنستجرام"، وعلقت هنا شيحة على الصورة قائلة: "في الحب ، أنا في إيد أمينة".