يبدو أن الممثلة العالمية سكارليت جوهانسون، من أكثر الممثلات تعرضًا إلى إيذاء نفسي، جراء مصادر التكنولوجيا الحديثة، فبعد أن تم إختراق حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، عام 2011، وتسريب عدد من صورها العارية، وقعت من جديد في فخ التشهير، بتداول عدد من المواقع المتخصصة في عرض الأفلام الإباحية، مقاطع فيديو جنسية خاصة بها.
ولكن بالتدقيق في تلك الفيديوهات، تبين أنها تم إنشائها بواسطة الذكاء الإصطناعي، فيما ردت "جوهانسون"، على تلك الفيديوهات في تصريحات لصحيفة "واشنطن بوست" قائلة: "لا شيء يمكنه منع شخص من قص صورتي ولصقها.. جعل الأمر يبدو وكأنه واقعي بشكل مرعب كما هو مطلوب.. الحقيقة هي أن محاولة حماية نفسك من الإنترنت وفسادها قضية خاسرة من الأساس".