قال الدكتور مصطفى وزيرى، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن تداول أخبار عن خروج آثار من مصر خلال الـ 7 سنوات الأخيرة بقيمة 3 مليار دولار "ليس له أى أساس من الصحة"، مشيراً إلى أن هناك بالفعل آثار خرجت من مصر أثناء اقتحام المتاحف فى ثورة 25 يناير وبعدها، ولكن تقدير ثمنها بـ 3 مليار دولار فيه "تجاوز كبير.
وأضاف وزيرى خلال مداخلة هاتفية لبرنامج حضرة المواطن المذاع عبر فضائية الحدث اليوم تقديم الإعلامى سيد على أن الدكتور زاهى حواس، الأمين العام السابق للمجلس الأعلى للآثار، أنشأ فى عام 2002 إدارة الآثار المستردة، لحصر جميع الآثار المصرية التى خرجت من الدولة بطريقة شرعية أو غير شرعية، وتم استرداد المثير منها فى غضون السنوات القليلة الماضية.