تداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورة الخريطة الجغرافية بمنهج الصف الأول الثانوى على جهاز التابلت، اليوم الخميس، وهو الأمر الذى أثار حفيظة وغضب عدد من أولياء الامور، وذلك بعد اعتراف الخريطة بدولة إسرائيل بدلا من فلسطين المحتلة.
وأشار الأهالى إلى أن الوزارة لابد أن تتدخل للتأكد من صحة تلك المعلومة، وذلك لو ثبتت صحتها ستؤثر سلبا على وطنية ومعتقدات وتعاليم الطلاب، لأن الأجيال الجديدة جميعها نشأت على رفض إسرائيل، وعرفت لديهم تلك البقعة بالقدس المحتلة.