ads
ads

تعرف على نهاية مسلسل «يونس ولد فضة»

كتب : أهل مصر

شهدت أحداث الحلقة الأخيرة من

مسلسل «يونس ولد «فضة»»، نهاية حزينة، فقد ذهب يونس لتخليص «فضة»، وتحدث مواجهه بينه

وبين فتوح أحمد وأحمد حلاوة، وأحمد صيام، أعمامه، ويهدده فايز بأن روحه أصبحت في يديه،

ولم يبالي عمرو سعد بتهديداتهم.

 

وطلب منهم خروج «فضة» وبعد ذلك

يتفاوض معهم على مطالبهم، حسيبة، و«فضة»، لتصفيه حسابتهما سويا بعد أن تم خطف «فضة»

وتكتيفها، وتعاتب «فضة» تضحيه يونس بحياته من أجلها قائله له أن نهايتهم الفلوس.

ويسأل يونس عن سبب «تطفيشها لشقيقاته»،

لترد «فضة» أنها فعلت ذلك من أجله وينكر أنها أمه وأن أمه الحقيقية ماتت وكانت فقيرة،

وأن «فضة» جبارة، رسمت له حياته دون ان يكون له رأى فيها.

وطلب فايز أن يتنازل عن كل ما

يملكه مقابل «فضة»، وخروجه في أمان ويوقع يونس على ما يطلبونه، ويعترف «يونس» لـ «شبل»،

انه ليس شقيقه، ليتم قتل شبل بالخطأ بعد ان كان المراد يونس.

 

وينهي المخرج الحلقة بإحدى الجمل

الشهيرة التي كان يرددها يونس طوال حلقات المسلسل «الزمن بطيء جدًا لمن ينتظر، طويلًا

جدًا لمن يتألم، قصيرا جدا لمن يفرح، لكنه الأبدية لمن يحب، إبراهيم ولد مسالم الشهير

بيونس ولد «فضة».

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً