تقدم عماد بدعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة لتطليق زوجته بعد 3 أعوام من الزواج مبررا ذلك بقوله "كنت بعشقها وغدرت بيا وتعرفت على واحد ومارست معاه العلاقة فى أوضة نومي وعلى سريري وأنا كنت المغفل اللى بيتحمل الغربة والشقى عشان يأمن ليها مستقبلها وأخليها أحسن واحدة فى الدنيا بس للأسف كرهتنى فى صنف الستات كلها".
" زواج وغربة"
قال الزوج " كنت اعمل محاسب في إحدى الدول العربية، وفكرت فى الزواج فقررت أن أحصل على إجازة من العمل وأعود إلى القاهرة من أجل البحث عن عروسة مناسبة وبعد تفكير طويل وافقت على الزواج من فتاة تدعى ليالي، وشعرت بالراحة والقبول عندما رأيتها وتم الزواج بعد خطوبة لم تدوم أكثر من عشرين يوم، نظرا لظروف عملى وبعد شهرين من الزواج قررت أن أعود إلى عملي وبقيت هي ما بين شقتنا وبيت أهلها.
"زوجة تمارس العلاقة مع عشيقها"
وتابع عماد "وكنت أنزل كل سنة شهرين إجازة لقضاءهم مع زوجتي ولم أحرمها من كل شئ، حيث كانت كل طلباتها مجابة ولم أشك يوما في سلوكها، حتى في يوم أخبرنى صديق مقرب لي أنه رأى زوجتى تقف مع شخص وتركته وصعدت ولاحقها هو، لم أصدق حديثها واتهمته بالكذب، وعدت مسرعا من السفر عندما علمت الاحتفال بعرس أخيها ولم أخبرها بشئ ذهبت وضعت كاميرات للمراقبة.
" كاميرات المراقبة تفضح زوجه"
وأكمل حديثه "بعد أن وضعت كاميرات للمراقبة فى الشقة، ذهبت إلى إحد الفنادق حتى أتمكن من مراقبتها، لأجد فعلا أنها على علاقة بأحد الاشخاص وعندما صعد خلفها انتظرت نصف ساعة وصعدت بعد ذلك وقمت بفتح الباب لأجدها عارية فى أحضان عشيقها على سريري فأخدت كاميرا المراقبة وسلمتها إلى الشرطة وحررت محضر زنا وبعدها إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى تطليق ومازالت الدعوى منظورة أمام القضاء.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
